نصائح سنفورية
تخيلي
تخيلي يا سنفورة كيف بتكون نظرة الشب "المعلم.. اللي ما حدا قده" للبنت اللي بتصدقه و بترد عليه و بتكيف لأول كلمة بحكيلها اياها .. تعي نتخيل و نشوف ما أسوأ هاي النظرة وما أبشعها
تخيلي انه بنظرلها انها وحدة تافهة وفاضية و ما إلها أي قيمة زيها زي باكيت الشبس أبو الشلن الفاضي بالززبط .. ومش محترمة وقليلة عقل و عذراً عهالكلمة "رخيــــصة" ..
أيوا بالززبط ..
زي ما قرأتي
هيك بتكون بنظر الشب اللي سمحتله يمارس شغلته ويتسلى ببنات الناس !
لما ترد عليه و تصدق إنه عنجد بحبها و ميت عليها !
ومعبي ووله حب و قلوب و مجروح و أبصر شو !!
ياا الله ما أبشع هالنظرة .. وهي بكل براءة بتكون مفكريته إنسان صادق و مخلص ومثالي ! و بتنسى إنه لو مثالي عنجد كان ما حكى مع بنات !
والله بكون نفسي أمسكها و أحكيلها : سيبك من هالحكي ..
لإنه هذا النوع من الشباب ممكن يفكر إنه "أشتري علبة ببسي هسا ولا لأ؟ معي ربع ليرة زيادة أشتري فيها ولا لأ؟" لكنه مستحييييل يفكر أو يتردد إنه يحكي مع بنت أو يفكر "أحكي معها ولا لأ؟ معقول هيك بهينها ولأ ؟"
راح يحكي بدون اي تردد أو تفكير! وراح يزت حكي بدون ما يسأل !
فـ ديري بااالك تكوني أرخص من علبة ببسي !!
انتي أغلى من كل أموال الدنيا و كنوزها .. و أرقى من كل مفاهيم التحرر و الـ style و البرستيج ..
انتي أعظم style لما تلتزمي بلباسك اللي بمنع أي شب يطلع عليكي بنظرات مشبوهة !
و أكبر برستيج لما تطنشي اي شب بحكي معك ..
لإنه باب إذا انفتح ما بتسكر ..
معلش ...
خليهم يحكوا عنك نكدة و معقدة و جفصة و زنخة و شايفة حالك وجامدة ..
بس ثقي تمااماً إنه مستحيييل حدا منهم يفكر لو تفكير يحكي معك أو يزت حكي أو يأذيكِ .. وهذا الحكي من الواقع !
!! حتى لو طلب يصور دفترك "الحجة المعروفة" .. في مليون ألف شب .. ما لقى غيرك يعني !
انتي ملكة ..
والملكة مش أي حدا بقدر يطلب منها أي إشي..
انتي غير ..
لإنك أغلى من كــــــــــــل إشي..
تخيلي يا سنفورة كيف بتكون نظرة الشب "المعلم.. اللي ما حدا قده" للبنت اللي بتصدقه و بترد عليه و بتكيف لأول كلمة بحكيلها اياها .. تعي نتخيل و نشوف ما أسوأ هاي النظرة وما أبشعها
تخيلي انه بنظرلها انها وحدة تافهة وفاضية و ما إلها أي قيمة زيها زي باكيت الشبس أبو الشلن الفاضي بالززبط .. ومش محترمة وقليلة عقل و عذراً عهالكلمة "رخيــــصة" ..
أيوا بالززبط ..
زي ما قرأتي
هيك بتكون بنظر الشب اللي سمحتله يمارس شغلته ويتسلى ببنات الناس !
لما ترد عليه و تصدق إنه عنجد بحبها و ميت عليها !
ومعبي ووله حب و قلوب و مجروح و أبصر شو !!
ياا الله ما أبشع هالنظرة .. وهي بكل براءة بتكون مفكريته إنسان صادق و مخلص ومثالي ! و بتنسى إنه لو مثالي عنجد كان ما حكى مع بنات !
والله بكون نفسي أمسكها و أحكيلها : سيبك من هالحكي ..
لإنه هذا النوع من الشباب ممكن يفكر إنه "أشتري علبة ببسي هسا ولا لأ؟ معي ربع ليرة زيادة أشتري فيها ولا لأ؟" لكنه مستحييييل يفكر أو يتردد إنه يحكي مع بنت أو يفكر "أحكي معها ولا لأ؟ معقول هيك بهينها ولأ ؟"
راح يحكي بدون اي تردد أو تفكير! وراح يزت حكي بدون ما يسأل !
فـ ديري بااالك تكوني أرخص من علبة ببسي !!
انتي أغلى من كل أموال الدنيا و كنوزها .. و أرقى من كل مفاهيم التحرر و الـ style و البرستيج ..
انتي أعظم style لما تلتزمي بلباسك اللي بمنع أي شب يطلع عليكي بنظرات مشبوهة !
و أكبر برستيج لما تطنشي اي شب بحكي معك ..
لإنه باب إذا انفتح ما بتسكر ..
معلش ...
خليهم يحكوا عنك نكدة و معقدة و جفصة و زنخة و شايفة حالك وجامدة ..
بس ثقي تمااماً إنه مستحيييل حدا منهم يفكر لو تفكير يحكي معك أو يزت حكي أو يأذيكِ .. وهذا الحكي من الواقع !
!! حتى لو طلب يصور دفترك "الحجة المعروفة" .. في مليون ألف شب .. ما لقى غيرك يعني !
انتي ملكة ..
والملكة مش أي حدا بقدر يطلب منها أي إشي..
انتي غير ..
لإنك أغلى من كــــــــــــل إشي..
حوار سنفوري ... غض البصر
السلام عليكم ،،
كيفكم؟ وكيف الهمة لبكرا؟
بمناسبة لنه 90% دوامهم بكرا ، صار لازم نخليكم مستعدين ، وآذكياء واقوياء !
وعشان هيك ! جبتلكم فيديو خرافي! :')
10 نصائح بخلوك/ي سنفور/ة ذكي/ة
#شاهد #استمتع #شير
بالتوفيق جميعاً
#حُــــــــــــلم ..
منذ كنا صغاراً كنا نحلم بركوب الدراجة ..
لاحقنا حلمنا فأصرينا على اهالينا بالبكاء أحياناً و بالرجاء أحياناً أخرى .. لكننا في النهاية حصلنا على حلمنا ..
كبرنا قليلاً وكل ما كنا نبغيه زيادة في مصروفنا .. سعينا .. ونجحنا بإقناع أهلنا بأننا نحتاج هذه الزيادة .. فتحقق الحلم ..
كبرت أحلامنا و كان جُلّ اهتمامنا أن نحظى بساعة او نصفها في رحلة مع الصحب بعيداً عن الأهل .. لنشعر بالقوة و التفرد و المسؤولية احياناً .. لم نترك الحلم بل جرينا وراءه جرياً حتى تحقق ..
كلما مضت بنا سني العمر صرنا ندرك أحلامنا أكثر ..
البعض كان أقصى مُناه دخول جامعةٍ ما .. دون أن يحدد لنفسه هدفاً و لذاته غاية ..
فيدرس و يتخرج ثم يقبع في زاوية من زوايا المنزل ينتظر وظيفة ما ..
يا هذا .. إن لم يكن لك حلم فحدده منذ الآن .. و إن كان لك حلم فإياك أن تفلته ..
فأوان تحقيق الأحلام لم يفُت بعد .. ولا يفوت أبداً ..
لا تكن إنساناً عادياً روتينياً في أحلامك و مبادئك .. وابدأ كل يوم في حياتك بشغف للحياة و العطاء .. ابذل كل ما عندك .. لا توفر طاقاتك و لا تخبئها .. فقد لا تستطيع غطلاقها مستقبلاً كما أنت الآن .. ولا تنس قول الحبيب عليه الصلاة و السلام "نصرت بالشباب" ..
أدرك حلمك قبل أن يدركك الوقت
.
colorful
" عجيـــن " !!
.
التفاؤل شيء فينا إذا ما تلاشى متنا ..
لا جسدياً .. إنما وجدانياً ..
فنرى الموت في كل شيء..
مع ان الموت حتى الموت يحمل معنى للتفاؤل أحياناً ..
التفاؤل كالعجين تشكله كيف تشاء ..
فإن أنت أحسنت وضع مقاديره و شكلته جيداً أعطى نتاجاً ممتازاً وخبيزاً لذيذاً
و إن أسأت وضع المقادير وعجنته كيفما اتفق أصبح لا يطاق و ذو أسوأ مذاق ..
وعجينة التفاؤل الناجحة خليط من الصبر و الثقة بالله و رصيد الحسنات لدى الشخص ..
أما إن اختلط بها سيء الفعل و بذيء القول و العصبية والمزاجية انتقلت لتصبح تشاؤماً يحيل حياة صاحبه جحيماً .. فيكون مثله "كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك" .. فالتشاؤم و التطيّر يتركك و يرمي بك بعد أن يقضي عليك ..
أما وقد عرفنا المقادير لعجينة التفاؤل ..
فلنعقد مقارنة بسيطة لنتعرف طريقة تشكيلها لتبدو في أبهى الحلل ..
إذا قلت "النار شيئ دافئ مضيئ بذاته .. إن أمددناه ببعض الامل فإنها تكبر لتغمر الكون بضيائها وتنير ما حولها "
وحين أقول : " النار شيء حارق .. تأكل ما حولها .. ولا تذر منه شيئاً وكلما كبرت زادت وجه العالم اسوداداً واحتراقاً "
في التعبير الاول يشعر القارئ أن النار شيء جميل وديع دافئ لطيف .. بينما في التعبير الثاني فإن النار تبدو وحشاً كاسراً مخيفاً لا يرحم ..
من كتب وصنع التعبيرين ؟
ألستُ أنا ؟
من صاغهما و أوجد أثرهما في النفس ؟
ألستُ أنا ؟
إذا أنا من أصنع الشعور ..
و أنا أشكل عجينتي بيدي..
هكذا التفاؤل و التشاؤم ..
أنا أصنعهما .. فلأُحسن صناعتي
.
colorful
" الشخص المبدع "
ذلك يعني أنه يُوجِد الإبداع أينما ذهب .. فلا يشكل عائقاً لديه إن لم يدرس التخصص الذي طالما حَلُم به .. ولا
تقف في وجهه عوائق المجتمع من كلام الناس و نظرتهم لبعض التخصصات .. فهو يصنع الإبداع بإرادته ..
.
"الشخص الطموح"
هو الذي ليس لشغفه في طلب العلم و الفائدة حد .. و يرغب بتعلم المزيد أكثر فأكثر .. فنه يرغب أن يفيد غيره أيضاً بكل ما يعرفه ..
.
فإن اجتمع الإبداع و الطموح في شخص واحد .. كان ذلك الشخص "قنبلة زمانه" و "عالم عصره" و عاش سعيداً مُنجِزاً لأمته ما يحقق لها الخيرية .. فيساهم بالنهضة بها من الجانب الذي تخصص به ..
و هذا ما يجب أن نتعلمه مما نرى من نماذج مختلفة في برنامج خواطر أو غيره من هذه البرامج .. هي ليست للتسلية إنما لإيقاظ الهمم فينا .. و أنتم حالياً مقبلون على صناعة الغد .. فأحسنوا صناعة أنفسكم .. تُحسنوا صناعة الغد ..
دمتم بود ..